• مصادر الطاقة التقليدية، أي النفط والغاز الطبيعي والفحم، تزود العالم بنحو 86% من حاجته الطاقوية. وعلى رغم ارتفاع أسعار النفط إلى أرقام قياسية، فما زالت الطاقة المتجددة تفتقر إلى الجدوى الاقتصادية لتفرض وجودها.

•  النفط العربي ينتج القسم الأكبر من طاقة العالم، لكن 40% من العرب يفتقرون إلى خدمات الطاقة.

• يبلغ احتياطي النفط في العالم نحو 210 آلاف بليون برميل. ويقدر احتياطي الغاز الطبيعي في العالم بما يعادل 1.9 ألف بليون برميل نفط، ويتزايد الطلب عليه 3% سنوياً، مقابل 1.8% على النفط.

• يقدر الاحتياطي العالمي للفحم القابل للاستخراج من المناجم بنحو 1088 بليون طن، وهو يكفي العالم 200 سنة مقبلة إذا استمر الاستهلاك كما هو اليوم. ويتوزع هذا الاحتياط على العديد من الدول، أبرزها الولايات المتحدة (25%) ودول الاتحاد السوفياتي السابق (23%) والصين (12%) ودول أخرى مثل ألمانيا والهند وأوستراليا وجنوب أفريقيا (29% مجتمعة).

• مصادر الطاقة المتجددة الرئيسية تتمثل في الطاقة المائية والطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة الحرارية من جوف الأرض.
• تساهم الطاقة المائية بنحو 7% من مجمل احتياجات الطاقة في العالم.

• تولد الرياح 1.3% من استهلاك الكهرباء العالمي. وتأتي في المرتبة الأولى الدنمارك التي تنتج 20% من كهربائها من طاقة الرياح، تليها اسبانيا (11%) وألمانيا (8%).

• تقوم تقنية الطاقة الشمسية على احتجاز الإشعاع الشمسي بواسطة لاقطات تحول الأشعة الى حرارة، لاستخدامها في التسخين والتدفئة والطبخ وتحلية مياه البحر. كما يتم استخدام اللاقطات الفوتوفولطية لتوليد الكهرباء مباشرة من أشعة الشمس.

• لدى إندونيسيا إمكانية توليد 100% من كهربائها من الطاقة الجوفية غير المحدودة في براكينها الـ500.

• نحو 90% من الطاقة التي تستهلكها المصابيح المتوهجة تهدر في توليد الحرارة، و10% فقط تعطي ضوءاً. أما المصابيح الاقتصادية، فهي أقل حرارة عند اللمس، لأن غالبية الطاقة التي تستهلكها تتحول إلى ضوء.

• تولد الطاقة النووية نحو 16% من الكهرباء في العالم. وقد أدت كارثة فوكوشيما في اليابان عام 2011 إلى كبح جموح دول العالم عن إقامة مزيد من المفاعلات النووية.